لماذا نفشل؟
دعني أخبرك بأمر تعرفه مسبقا :العالم ليس مشرقاً بأكمله...ولا يعمر بأقواس قزح بل هو مكان غاية في الدنائة و القذارة ولايهم مدى صلابتك وشدتك فسيركعك على ركبتيك...وسيبقيك خاضعا له على الدوام...إن سمحت له بذلك...
لا أنت ولا أنا و لا أي شخص سيضرب بقسوة و عنف كما تفعل الحياة، ولكن اﻷمر لا يتعلق بمدى قسوة الضرب الذي تتعرض له بل بمدى تحملك للضرب وإستمرارك في التقدم إلى ﻷمام...هكذا يصنع النصر..
اﻷلم..أمر..مؤقت..
قد يدوم لدقيقة...أو. ..ساعة. .أو يوم..أو حتى سنة ولكنه في نهاية المطاف سيختفي و سيحل مكانه شيء آخر ولكن. .إن إستسلمت فستدوم نتيجة إستسلامك
للأبد.
هامش الخطأ...ضئيل للغاية...
اعني نصف خطوة فقط متقدمة أو متأخرة...قد تفوت عليك الوصول إلى هدفك...نصف ثانية فقط متقدمة أو متأخرة قد تحرمك من تحقيقه . كافة اﻷمتار والثواني التي تفصلنا عن تحقيق الهدف موجودة في كل مكان من حولنا...
إذا كان لديك حلم ...فعليك أن تدافع عنه..
يعجز الناس في بعض الأحيان عن القيام بأمور يريدونها. ..لذلك يوهمونك بأنك عاجز مثلهم... إذا أردت أمراً فقاتل من أجله...
لا تخشو الفشل...
بإمكانك الفوز دائما. ..ولكن إياكم والخوف من إتخاذ القرارات! عليك أن تعي بأن اﻷمور...قد تجري خلافا لتوقعاتك...من يقول أن بإمكانه فعل شيء و من يقول بعكس ذلك كلاهما في العادة محق...
أغلبكم يقول بأنه يريد النجاح ولكنه حقيقة لا يريد ذلك بشدة، أنتم تريدون النجاح كفكرة فقط لا تريدون النجاح بحق ...وتريدون أﻹحتفال به ! لا تريدون النجاح بحق...بقدر رغبتكم في أن تكونو رائعين. ..معضمكم لا يريد
النجاح...بنفس قدر رغبته في الخنوع و النوم ...
أعمق مخاوفنا ليست بسبب كوننا غير أكفاء، أعمق مخاوفنا سببها قوتنا التي تتخطى المقاييس، مايخيفنا هو جانبنا المضيئ و ليس المظلم...
يجب عليك أن تغوص عميقا في داخلك...
وتسأل نفسك من تريد أن تكون ؟ إكتشفو ما يجعلكم سعداء، لا يهم مهما بدا ذلك جنونيا للناس إختر فقط و قرر مالذي سيحصل؟...ومن ستكون؟ و كيف ستفعل
ذلك؟ قرر فقط...
بإمكاننا أن نراوح مكاننا..ونسحق أو بإمكاننا أن نقاتل عائدين إلى طريقنا إلى النور بإمكاننا أن نتصلق خارجين من جحيم الخسارة...
يجب أن تكون قادراً في أي لحظة على التضحية بما أنت عليه اﻵن ﻷجل ما ستكون عليه في المستقبل. ..
معظمكم لن ينجح في ذلك ﻷنكم عندما تدرسون و تشعرون بالتعب فإنكم تهجرون الدراسة و تنسحبون...
- لست بارعا في الرياضيات ؟ أنت محق ﻷنك لم تدرسها قط.
- لست بارعا في الكتابة ؟ لأنك لم تكتب من قبل.
الموهبة.. موجودة بداخلنا..فطريا، أما المهارات فلا تتطور إلى بساعات و ساعات من الصقل...
-لا تبكي لتنسحب بل إبكي لتبقى...لا تنسحب وتتخاذل
أنت بالفعل مجروح ومتألم...نل ما تطمح كجائزة لصبرك...
إذا كنت تعرف ما هي قيمتك فإذهب وحقق ما تستحقه ولكن يجب أن تكون
مستعداً لتلقي الضربات، و إياك أن تشير بأصابعك وتقول لم أنجح بسبب هذا أو تلك أو أي شخص...وحدهم الجبناء من يفعل ذلك...و أنت لست منهم أنت أفضل من هذا.
كل يوم هو يوم جديد وكل لحظة هي لحظة جديدة لذا عليك أن تخرج أﻵن وتريهم أنك مخلوق جديد .
اﻵن ماذا ستفعل؟
الحدود التي تعيقنا كالخوف ليست إلا أوهام...
إضغط للرجوع
دعني أخبرك بأمر تعرفه مسبقا :العالم ليس مشرقاً بأكمله...ولا يعمر بأقواس قزح بل هو مكان غاية في الدنائة و القذارة ولايهم مدى صلابتك وشدتك فسيركعك على ركبتيك...وسيبقيك خاضعا له على الدوام...إن سمحت له بذلك...
لا أنت ولا أنا و لا أي شخص سيضرب بقسوة و عنف كما تفعل الحياة، ولكن اﻷمر لا يتعلق بمدى قسوة الضرب الذي تتعرض له بل بمدى تحملك للضرب وإستمرارك في التقدم إلى ﻷمام...هكذا يصنع النصر..
اﻷلم..أمر..مؤقت..
قد يدوم لدقيقة...أو. ..ساعة. .أو يوم..أو حتى سنة ولكنه في نهاية المطاف سيختفي و سيحل مكانه شيء آخر ولكن. .إن إستسلمت فستدوم نتيجة إستسلامك
للأبد.
هامش الخطأ...ضئيل للغاية...
اعني نصف خطوة فقط متقدمة أو متأخرة...قد تفوت عليك الوصول إلى هدفك...نصف ثانية فقط متقدمة أو متأخرة قد تحرمك من تحقيقه . كافة اﻷمتار والثواني التي تفصلنا عن تحقيق الهدف موجودة في كل مكان من حولنا...
إذا كان لديك حلم ...فعليك أن تدافع عنه..
يعجز الناس في بعض الأحيان عن القيام بأمور يريدونها. ..لذلك يوهمونك بأنك عاجز مثلهم... إذا أردت أمراً فقاتل من أجله...
لا تخشو الفشل...
بإمكانك الفوز دائما. ..ولكن إياكم والخوف من إتخاذ القرارات! عليك أن تعي بأن اﻷمور...قد تجري خلافا لتوقعاتك...من يقول أن بإمكانه فعل شيء و من يقول بعكس ذلك كلاهما في العادة محق...
أغلبكم يقول بأنه يريد النجاح ولكنه حقيقة لا يريد ذلك بشدة، أنتم تريدون النجاح كفكرة فقط لا تريدون النجاح بحق ...وتريدون أﻹحتفال به ! لا تريدون النجاح بحق...بقدر رغبتكم في أن تكونو رائعين. ..معضمكم لا يريد
النجاح...بنفس قدر رغبته في الخنوع و النوم ...
أعمق مخاوفنا ليست بسبب كوننا غير أكفاء، أعمق مخاوفنا سببها قوتنا التي تتخطى المقاييس، مايخيفنا هو جانبنا المضيئ و ليس المظلم...
يجب عليك أن تغوص عميقا في داخلك...
وتسأل نفسك من تريد أن تكون ؟ إكتشفو ما يجعلكم سعداء، لا يهم مهما بدا ذلك جنونيا للناس إختر فقط و قرر مالذي سيحصل؟...ومن ستكون؟ و كيف ستفعل
ذلك؟ قرر فقط...
بإمكاننا أن نراوح مكاننا..ونسحق أو بإمكاننا أن نقاتل عائدين إلى طريقنا إلى النور بإمكاننا أن نتصلق خارجين من جحيم الخسارة...
يجب أن تكون قادراً في أي لحظة على التضحية بما أنت عليه اﻵن ﻷجل ما ستكون عليه في المستقبل. ..
معظمكم لن ينجح في ذلك ﻷنكم عندما تدرسون و تشعرون بالتعب فإنكم تهجرون الدراسة و تنسحبون...
- لست بارعا في الرياضيات ؟ أنت محق ﻷنك لم تدرسها قط.
- لست بارعا في الكتابة ؟ لأنك لم تكتب من قبل.
الموهبة.. موجودة بداخلنا..فطريا، أما المهارات فلا تتطور إلى بساعات و ساعات من الصقل...
-لا تبكي لتنسحب بل إبكي لتبقى...لا تنسحب وتتخاذل
أنت بالفعل مجروح ومتألم...نل ما تطمح كجائزة لصبرك...
إذا كنت تعرف ما هي قيمتك فإذهب وحقق ما تستحقه ولكن يجب أن تكون
مستعداً لتلقي الضربات، و إياك أن تشير بأصابعك وتقول لم أنجح بسبب هذا أو تلك أو أي شخص...وحدهم الجبناء من يفعل ذلك...و أنت لست منهم أنت أفضل من هذا.
كل يوم هو يوم جديد وكل لحظة هي لحظة جديدة لذا عليك أن تخرج أﻵن وتريهم أنك مخلوق جديد .
اﻵن ماذا ستفعل؟
الحدود التي تعيقنا كالخوف ليست إلا أوهام...
إضغط للرجوع
No comments:
Post a Comment